الجنابة هي حالتان :
إن كانت الجنابة قد وقعت في الليل ،، يعني جامع أهله في آخر الليل مثلاً ، ثم أصبح قبل أن يغتسل فلا حرج ، فالصوم صحيح ، والنبي ءصلى الله عليه وسلمء كان يأتي أهله ....... ويغتسل بعد الصباح ءعليه الصلاة والسلامء.
أما إذا وقعت الجنابة في النهار،بأن جامع أهله في النهار ، فهذا آثم، وعاصٍ لربه ءعز وجلء، والصوم يبطل وعليه كفارة ، إذا كان تعمد ذلك عليه كفارة، عتق رقبة ، فإن عجز صام شهرين متتابعين ، فإن عجز أطعم ستين مسكينا،